أسعد أبو خليل مــغــرداً: مكتب التحقيق الفدرالي الأميركي كان أوّل من وصل إلى المرفأ ليجري تحقيقاً في الانفجار.
لو كان هناك ذرّة شك في ضلوع أعداء أميركا وإسرائيل كان التسريب بدأ من أول يوم وكانت تشكّلت محكمة دوليّة.
لكن لم يتسرّب شيء لا بل منعت أميركا تسريب أي شيء لأنها تستمتع باتهام اعداء إسرائيل من دون دليل.
يعني جماعة انتظار اللقاح الاسرائيلي يتهمون الحزب فيما أميركا نفسها لا تتهمه.
وبعد سنة بالضبط من التفجير, فجأة سرّبت أميركا ان الكميّة ناقصة. بس ما عرفنا كيف عرفت اميركا؟.
هل قارنت بين التقرير الذي أعدّه “الخبير الأميركي” الذي زار المرفأ قبل أكثر من سنتين وجال فيه بحريّة؟
قم بكتابة اول تعليق