أبرز ما جاء في كلمة الرئيس السوري بشار الأسد في القمة العربية الإسلامية المشتركة في الرياض:
_السلام الفاشل نتيجته الوحيدة أن الكيان “الإسرائيلي” ازداد عدوانية والوضع الفلسطيني ازداد بؤساً.
المزيد من الوداعة العربية تساوي المزيد من الشراسة الصهيونية والمجازر بحقنا.
_لا يمكن عزل الإجرام المستمر عن طريقة تعاطينا كدول عربية وإسلامية مع الأحداث المتكررة بشكل مجتزأ من القضية الفلسطينية.
_الطارئ في قمتنا ليس القتل وإنما تفوق الصهيونية على نفسها في الهمجية ما يضعنا أمام مسؤوليات غير مسبوقة.
_هل يحتاج الفلسطيني منا المعونات الإنسانية أولاً أم يحتاج إلى الحماية مما هو قادم من إبادة بحقه؟
_الحد الأدنى الذي نمتلكه هو الأدوات السياسية الفعلية لا البيانية وفي مقدمتها إيقاف أي مسار سياسي مع الكيان الصهيوني.
_الحديث عن حل الدولتين وإطلاق عملية السلام وتفاصيل أخرى هو ليس الأولوية في هذه اللحظة الطارئة.
_لا وجود اليوم لراعٍ أو مرجعية أو قانون لدى الحديث عن “عملية السلام”.
_بما فرضته المقاومة الفلسطينية الباسلة من واقع جديد في منطقتنا امتلكنا الأدوات السياسية التي تمكننا من تغيير المعادلات.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق